*** امنية لقائها***
بقلم : السيد خميس
انتظرت وكانت افكارى تائهة هل تاتى ام يخيب ظنى بها
وسرح عقلى فى جمالها ونظرى لا يفارق طريقها
وتخيلت كل اوقاتى معها واحسست ان حان معادها
ودقات قلبى تسبق الانفاس انى احس بها
اتية ويدى تعصر بعضها
نعم لقد هل هلالها وملئ المكان
وسرح عقلى فى جمالها ونظرى لا يفارق طريقها
وتخيلت كل اوقاتى معها واحسست ان حان معادها
ودقات قلبى تسبق الانفاس انى احس بها
اتية ويدى تعصر بعضها
نعم لقد هل هلالها وملئ المكان
عطرها واتسمتى عرفت عنوانها
هى اللتى اتية نعم هى من انتظرت قدومها
يا روحى لا تسبقى جسدى وانتظرى لهفة اشتياقها
ياه لقد لمست يدها بجمال سلمها
هى اللتى اتية نعم هى من انتظرت قدومها
يا روحى لا تسبقى جسدى وانتظرى لهفة اشتياقها
ياه لقد لمست يدها بجمال سلمها
وهنا صحوت من نومى وانا مبتسم انى رئيتها
يالته واقع كانت فرحتى لا يمكن ان اصفها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق